مدرسة التنوير وواقع الأمة
وقد أسس له من خلال مقدمة ضافية, رتب من خلالها ما يؤمن للمتلقي حالة الاستعداد التام للدخول في مضان البحث وأهدافه, وقد خلص بعدها إلى الرمزية في مسار التنوير حيث جعل شخصية الإمام الصدر الأول محور المركزية في ذلك.
خاتماً خطبته بالاشارة إلى رحيل الأدب والعلم والعطاء متمثلاً في العلامة الفضلي قدس سره.
للاستماع اضغط هنا