قصيدة بعنوان: شمس طوس
بقلم سماحة العلامة السيد محمد رضا السلمان حفظه الله 1438/2/16هـ
سـيـدي هـبـني رؤى ً مـشرقُة حـيث طابَ القلبُ وازدادَ الغرامْ لـغتي شِـعري فـهلْ مـن نـظرةٍ يـاسـليلَ الآل مـن هـذا الـمقامْ أكـتُـب الـذكـرى أُمـاهي وقـعها مـن يعيشَ.الآل.لايخشى اللئامْ هـكـذا نـصـتْ أحـاديـثُ الـتُقى هـكـذا تُـقـرأٰ إن شــدّ الـخـصامْ مـــن نـعـزيـهِ . جـــواد . سـيـد. مـنـهُ شــعَ الـنـورُ مـابينَ الأنـامْ عــظــمَ اللهُ لــــكَ الأجــــر أيـــا سـيدَ الأكـوانِ يـامعنىَ السلامْ .بـالـرضـا.من آلِ طـــه. ثـقـتي و إلى المشهد أرسلتُ السلامْ وكـتـبـتُ الـشـعـرَ حُـزنـاً بـعـدَما سـمّـهُ الـمـأمونُ حـقداً وانـتقامْ قـبـةٌ شـمـاء قــد حـاطـتْ بـهـا زمـرُ الأمـلاكِ فـي جُـنحِ الـظلامْ |