قصيدة بعنوان : الجواد باب المراد
بقلم سماحة العلامة السيد محمد رضا السلمان حفظه الله
شــيـعـةٌ نــحــن وقــــد شـرفـنـا بــارئ الأكــوان بـالمولى الـجوادْ فــهـو ســـرُ الله فـــي إشــراقـه يـحفظُ التشريع من أهل الفساْد روحـــــهُ نـــــورٌ ونـــــورٌ روحــــهُ تـجمع الأضداد في سوحِ الجهادْ فـــإذا كــنـت تــرى مــن حـاجـةٍ دونـك الـباب الـذي يُدعى المرادْ عــنـدهـا كــــف إذا شـخـصـتـها فـهي كف الجودِ في يوم المعادْ بــذلــهُ فــيــض وفــيــضٌ بــذلــه هــكـذا قـــرت مـوازيـن الـرشـادْ رغـم هـذا الـجود والـمجد الـذي حــار فــي تـوصـيفه كــلُّ الـعبادْ غــالـهُ بـالـسـم مـعـتوه قـسـى فقضى من حينهِ المولى الجواد ْ |