قصيدة بعنوان:*"لغة العيد الجديد"*
بقلم سماحة العلامة السيد محمد رضا السلمان حفظه الله 29-9-1439هـ
لـلـعـيد غــنَّـت هـــذه الأصـــواتُ الــدِّيــن يــسـرٌ والـحـيـاة حــيـاةُ ومـعـاجز الـعهد الـقديم تـرنَّحت فـــي كـــلِّ عــهـدٍ آيـــةٌ ولــغـاتُ مـن كـان يـعرف لـلجديد حدوده فـــي كـــلِّ يـــومٍ نـقـلـةٌ وثــبـاتُ أتـراها تـخلع مـن نـعيم وجودها كــــلَّ الــنَّـتـاج وهــــذه الـغـايـاتُ الــعـلـم نــــورٌ والــظَّـلام تـخـلُّـفٌ فــي كــلِّ ســربٍ رجـفةٌ وذواتُ مـا كـان يـكتب عـن زمان غبائه جـيـل الـشَّـتات وتُـرفـع الـرَّايـاتُ يا "عيدُ" حدِّد للنُّفوس مسارها مـــن كـــان فـيـنـا تـــاؤه كـافـاتُ أخـــتــار وصــلــك لا أردُّ مـعـانـيًـا بـالأمس تُـتلى الـجيم والهاءاتُ أرجــوك حـدِّث كـلَّ رأي مـشرِّعٍ الـجـيل يـمـضي والـحـياة حـيـاةُ |