قراءة في فلسفة تاريخ الطف(1)
والتي جعل منها منطلقاً إلى ما أراد طرحه من محاور هامة تحمل طابع المفهومية في أبعد صورها مركزاً ذلك حول الإصلاح لجذرها التاريخي وظرفها الزمني ورموز حركتها في واقع الأمم.
جاعلاً المسرح الأوربيفي الخامس عشرالميلادي محوراً لإسقاط المفهوم على مصداقه مقترباً من خلال ذلك إلى واقع مناسبة الطف والتي شدد سماحته على لابدية تنقية المناسبة سرداً عن الدخيل المشبوه والذي يصادر المناسبة إلى مناخات أبعد ما تكون عن المناسبة وهدفيتها.
للاستماع اضغط هنا