سماحته يشارك محلة العتبان الاحتفال بمولد الرسول الأعظم وحفيده الأكرم
حيث استهل حديثه برواية تاريخية قدمتها لعالم البحث والمداورة شخصية من شخصيات الإمامة في المذاهب العامة, ألا وهو الإمام مالك إمام المذهب المعروف بوسطيته بين مدرسة المذاهب الإسلامية.
ألا وهي ( ما رأت عين ولا سمعت أذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق "عبادةً وعلماً وورعاً" ) حيث جعل سماحته منها منطلقًا للحديث عن أهمية الاستفادة مما جاء في حقهم عليهم السلام على ألسنة الطرف الآخر بعيدًا عن التحسسات, بغية الوقوف على القراءة الشافية.
ثم عقب بالطريق الطبيعية للوصول إلى الذوات المقدسة بناءًا على آلية الموروث المقدس.
للاستماع اضغط هنا
