سماحته يشارك دار الرحمن في أمسية قرآنية
وقد كان للحناجر الذهبية دورها في رسم معالم المشهد الروحاني على الجميع, مما يبشر بنهضة قرائية كبرى تعم جميع مناطق الواحة الطيبة وما كان ذلك ليتم لو لا ما قام به سماحة الشيخ عبدالله الياسين صاحب المشروع وحامل رايته الإيمانية والتي مضى بها قُدماً صوب آفاق بعيدة.
وقد تمنى سماحته للجميع المزيد من التقدم في هذا المجال والتي كانت الأحساء سباقة فيه منذ الصدر الأول للإسلام فلا غرابة في أن تعود السمة من جديد إلى أصحابها.