سماحته في زيارة لمعرض الفن التشكيلي الحسيني
بين فيها أن الإمام الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة، قام بنهضته التصحيحية بعد انحراف الأمة، التي خلدها أئمة أهل البيت عليهم السلام، ثم جاء الخطباء والشعراء ليرسمو الصور المقربة التي تجسد تلك المأساة.
التعامل مع القضية الحسينية له ضروبه فهو ليس حصراً على المنبر الحسيني، بل بالإمكان أن يجسدها أصحاب الخط والرسم بصورة تشد الجيل الناشئ.
وختم سماحته بدعوة للقائمين على هذا المعرض بالموفقية ولأصحاب النتاج الإبداعي بالمضي قدماً على هذا الطريق.
للاستماع اضغط هنا