سماحته بالمطيرفي: السعادة العظمى التي يحظى بها من بكى على الإمام الحسين
أثران مترتبان على شعيرة البكاء على الإمام الحسين عليه السلام: الأول الأجر والثواب الذي أعده الله لمن بكى أو أبكى أو تباكى على الحسين عليه السلام، والثاني: السعادة العظمى يوم القيامة التي يوفق لها من اهتدى بهدي محمد وآل محمد عليهم السلام.
ثم تخليد السيدة زينب عليها السلام لهذه المأساة واستخلاص الدرس منها ومقارعة الظالم في الكوفة وتعرية الظالم في الشام ثم نقل الصورة التي وصلتها للمدينة.
وختم سماحته بالتأكيد على ضرورة المحافظة على الوحدة بين أبناء الأمة بجميع قبائلهم صغارهم وكبارهم رجالهم ونسائهم والحذر ممن يدس وينقل الأخبار المكذوبة وناقليها.
للاستماع اضغط هنا