سماحته بالحليلة صلاح القلب واللسان أساس صلاح الإنسان
حيث أن النفوس تكل وتمل فيقصرها الإنسان على الطاعات الواجبه, وفي حين الإقبال يبادر إلى الاستزادة من الخيرات بفعل المستحبات, مشيرًا إلى أن القلب واللسان هما قوام صلاح الإنسان فإن صلحا صلح شأنه كله فأبصر الحسن حسناً والسيء سيئًا.
وختم سماحته كلمته ببيان فضل صلاة الجمعة والمنافع التي تعود على الأمة والأفراد من وراءها, كما ألمح إلى آراء الفقهاء وعلماء الإمامية في صلاة الجمعة في زمن غيبة الإمام المعصوم.
للاستماع اضغط هنا