ذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله
السَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللَّهِ .
أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لِأُمَّتِكَ ، وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَ عَبَدْتَهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزَاكَ اللَّهُ أَفْضَلَ مَا جَزَى نَبِيّاً عَنْ أُمَّتِهِ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
في ذكرى وفاة نبي الأمة الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله استضاف الجامع ملا علي العبيد الذي تحدث عن شذرات من حياة النبي الأعظم ورحمته التي شملت الثقلين من الجن والأنس وكيف عاملت الأمة نبيها صلى الله عليه وآله في ساعات حياته الأخيرة وتنكبها للطريق الصحيح.
للاستماع اضغط هنا