المتأسلمون ليسو أفضل من أسوء العلمانيين

المتأسلمون ليسو أفضل من أسوء العلمانيين

عدد الزوار: 963

2012-04-14

وقد كانت حوزة قم المقدسة في طليعة الحوزات العلمية التي سعت إلى إحداث نقلة نوعية في المكتسبات التي باتت وكأنها ثوابت لا ينبغي لها أن تمس ومن بينها: النمطية في الشكل والنمطية في البحث.

ففي الجانب الأول كان الشيخ محمد حسن الجواهري مثالاً للعناية بالهندام والمظهر الخارجي حتى اتهم بعدم القدرة على التصرف في الحق الشرعي على الوجه المطلوب.

ثم أشار سماحته لما ترتب على هذه النقلة النوعية من أمور منها: تحديث الإسلام, وأسلمة الحداثة.

وختم سماحته بتنبه الشباب إلى أخذ الحيطة والحذر في التعامل مع وسائل التكنولوجيا الحديثة, كما حذر من الإشاعات التي لا تعدو كونها مجموعة من الأكاذيب.

للاستماع اضغط على الرابط