في سلسلة خطب الجمعة المعنونة بالعلم و الإيمان أساس الكمال الإنساني والذي من خلالها يصل البحث إلى معرفة من هو الفقيه واصل سماحة العلامة السيد محمد رضا السلمان حفظه الله حديثه مسلطاً الضوء على المرحلة الرابعة الممتدة من القرن التاسع إلى يومنا هذا و ما صاحبها بين النقلة والتراجع على كافة المسار كالمسار العلمي و المسار الاجتماعي و المسار   الرسمي والفكري، مبيناً أن الاحساء في هذه  المرحلة وضعت قدماً ثابته في الأوساط العلمية من خلال العلامة أبن أبي جمهور الاحسائي قدس سره الذي مثل نقل نوعية في العلوم الدينية مستعرضاً مسيرته العلمية أبرز أساتذته وتلامذته ومصنفاته، كما تطرق لمميزات مدرسته ومن هو هذا العالم الجليل في عيون الآخرين

للإستماع اضغط على الرابط