مـــن فـــؤاد فــيـه لـلـحب مـكـانأُرســـل الـقـبلة شـوقـاً وأمـتـنانكــي أعـيد الـوصل فـي حـضرتهاحـيـث عَــمَّ الـنورُ اطـرافَ الـمكانوتـــلاقــت نــظــرة الــســرِّ بــهــاطـفـلة فـيـها مــن "الآل" ضـمـانأشــرقــت حــيـث بـــدت مــأذنـةتــرشـد الـعـانـي بـاصـوات الاذانوصــلــت بــعـد صـــراع ســاسـهمـن نـوى بـالظلم سـادات الزمانلَــــوَّعَ الــســوطُ مــتـونـاً نَـحُـلَـتوأرتــوت بـالـدَّم أطــراف الـسنانهـــذه الـطـفـلة مـــن كـــان لـهـايـجـمع الـشـمل ويـزجيها الـحنانغـــربـــت شـــمــس ودارت دورةفـيها بـعد الـعصف سـير وارتـهانعـمـتي أنــتِ فـهـل أحـضـىٰ بـهافي مقام الخلد في عالي الجناننــظـرة أسـمـو بـهـا فــي حـاضـرٍلــم أجـد غـير الاسـىٰ والامـتهانقــربـي قــصـدي أعـيـدي أمـلـيأمـنِّي وضـعي فـقد طـاب المكانســيـد مـحـمـد رضـــا الـسـلـمان١٤٣٧/١/٣ه |